عمادة خدمة المجتمع
الرئيسية / عمادات / عمادة خدمة المجتمع

عمادة خدمة المجتمع

الرؤية والرسالة والأهداف

تمثل خدمة المجتمع ركيزة مهمة في جامعة ابن كثير، تتعاون مع الكليات والعمادات والمراكز التي في الجامعة لخدمة المجتمع، وإدراكاً من جامعة ابن كثير لأهمية خدماتها وأنشطتها التعليمية، والفنية، والبحثية لخدمة المجتمع، وضمان وصول هذه الخدمات إلى كافة مؤسساته وفئاته، من مختلف الأعمار والمستويات الثقافية، والأنشطة الاقتصادية والاجتماعية، ولما يحققه مثل هذا التواصل من استثمار أفضل الإمكانيات وموارد الجامعة البشرية، وتوظيفها لخدمة المجتمع الذي تمارس فيه أنشطتها، فقد كان من أولويات جامعة ابن كثير إنشاء كلية للدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع.

وتسعى كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع للتواصل مع عمادات الجامعة وكلياتها، والتنسيق مع الجامعات المختلفة محلياً وإقليمياً ودولياً؛ من أجل تبادل المعلومات واكتساب الخبرات بما يحقق الارتقاء والتميز. 

والكلية عازمة على السير بخطى حثيثة لابتكار برامج متميزة يحتاجها الأفراد والمؤسسات، وتخدم المجتمع لتحقيق رؤية كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع، وتترجم دور الجامعة في خدمة المجتمع، وتؤكد اهتمامها الخاص بالإنسان عمادا للتنمية، وتسلحه بالعلم، والمعرفة، والخبرات، والمهارات اللازمة من أجل استمرارية تطوير نفسه ومؤسساته.

رؤية عمادة خدمة المجتمع : 

تتطلع عمادة خدمة المجتمع بجامعة ابن كثير أن تكون رائدة في تقديم الخدمات التعليمية والتدريبية ومركزا لتبادل الخبرات والمعلومات والمهارات وفقا لأحدث معايير التميز التي يتطلبها المجتمع.

رسالة عمادة خدمة المجتمع :

تقديم خدمات تعليمية وتدريبية واستشارية وبحثية تطبيقية لخدمة المجتمع المحلي وسد احتياجاته, وتدعيم قنوات التعاون والشراكة مع الجهات ذات الصلة, وفق منظور استراتيجي يسهم في تحقيق أهداف التنمية المحلية المستدامة, وذلك بتوفير بيئة عمل محفزة واستخدام أحدث الأساليب والتقنيات.

أهداف عمادة خدمة المجتمع :

1. مساهمة الجامعة بالنهوض بالمجتمعات المختلفة من خلال التعليم.

2. ضبط الجودة في أثر كليات الجامعة ومراكزها وعماداتها على المجتمعات.

3. إتاحة الفرصة للطلاب لخدمة مجتمعهم من خلال تعليم مناسب.

4. تهيئة وتجهيز الطلاب لسوق العمل لخدمة مجتمعاتهم.

5. التفعيل الكامل للجامعة وكلياتها لاستفادة المجتمعات منها.

6. صناعة الإنسان الفاعل في مجتمعه المتسلح بالعلم والمعرفة.